تصفحت الكثير من الهاشتاقات في التويتر تطالب بقيادة المراه للسياره وكذلك فتحت الهاشتاقات المضاده والمانعه للقياده.. لو كان الصراع في التويتر على أرض الواقع لقامت الحروب ولمات الكثير و الكثير ولسقطت الدول ولا اُغتيل بعض رؤساء الدول بدأت تلك الحمله عندما طالبت فتاه في برنامج الكييك بقيادة المرأة للسياره صراحه اجادت اختيار التوقيت قامت بتنزيل مقطع في برنامج التواصل الاجتماعي الكيك قبل اسابيع لتهيئة الامور ولطرح الافكار و لاعطاء الموضوع اكبر من حجمه اعلاميا وكما قال مغرد إحذروا يوم 26 اكتوبرلانه يوافق يوم ميلاد هيلاري كلينتون لا اعلم و لكن الموضوع مضحك كثيرا -'-
هل هذه الامور تهمنا اكثر من مواضيع ازمة السكن وغلاء الراتب و ساهر الذي لا نعلم هي للنظام و جعلنا مع الدول المتقدمه ام للربح فقط ..
و لو قادت المرأة فهل ستكفيها الشوارع زحمة الطرق لا مناص.
صحيح. ان هناك نساء يقدن في القرى و لكن أجبرتهن الحاجة لفعل ذلك..
ضمير متخبي
اذا تحرشوا بنون النسوة في المول و الجميع يرآهم ولم تتحرك الغيره فيهم والدافع عنهم
فماذا لو قمن بقيادة السيارة ..
سيبدوا الأمر بطريقه مهوله..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق